بعد سيطرة دامت أكثر من 14 سنة على سوق الموبايل ،نوكيا حطت من أسلحتها أمام أبل (Aple) و سامسونج (samsung). لكن الفريق الفينلولندي قرر بالعودة باحثا عن شريك قادرعلى التصنيع ،المتاجرة و أيضا يضمن الخدمات ما بعد التسويق.
نوكيا ،ستعود؟ كانت مزحة ،و الآن فقد تحولت إلى حقيقة. في بيان صحفي صدر الاثنين 13 يوليو ،المجموعة الفنلندية، التي باعت تركيبتها الخاصة بالهاتف المحمول لشركة مايكروسوفت، تأكد عزمها على العودة إلى السباق مرة أخرى.
نوكيا ،ستعود؟ كانت مزحة ،و الآن فقد تحولت إلى حقيقة. في بيان صحفي صدر الاثنين 13 يوليو ،المجموعة الفنلندية، التي باعت تركيبتها الخاصة بالهاتف المحمول لشركة مايكروسوفت، تأكد عزمها على العودة إلى السباق مرة أخرى.
ولكن لرفع التحدي، يجب عليها العثور على شريك. ولإيجاد هذ ه اللؤلؤة، المهمة صعبة. كما جاء حديث راجيف سوري، قائد المجموعة، نوكيا تريد "التعرف على الشريك أن يكون مسؤولا عن جميع التصنيع والمبيعات وخدمة العملاء."
مرة أخرى في سباق في عام 2017
أوضح القائد أن بعدما كانت نوكيا أكبر مصنع للهواتف المحمولة في العالم لمدة 14عاما،" فقد اضطر لبيع هذه الأعمال إلى مايكروسوفت. "كما تعلمون،" ذكر راجيف سوري، أن شركة مايكروسوفت حصلت على عقد من "قدرات تصنيع ،تسويق وتوزيع هائلة."
